بداية أقول انه السحرة لا يتورعون عن كسب رضي الجان باي حيلة
ولنا ان نعلم انه كما هناك ظلم في عالم الانس بعضنا بعضا فهناك ظلم يقع بينهم وبيننا
وهذا هو الحقيقة بلا جدال
فنحن اصبحنا كثيرا ستة مليارات انسان
نجوب الارض كلها من سهل ووعر
وصحاري
ولانه مساكن الجن عادة ما يتباعدون فيها عن مساكن الانس
الا انه الزحف العمراني وخطوط السفر والملاحة
امنت للبشر السفر حول العالم
وما كان قديما بعيدا جدا اليوم هو علي بعد بضع ساعات
وهذا يعني ان الكتلة السكانية البشرية اصبحت تقلق مضجع جارتها الجنية
ولانه هناك حكمة قديمة تقول
( الحجر الداير ها البت من لطه)
فالاحتكاك يولد المشاكل
فكما عندنا اشقياء خارجون عن القانون فعندهم ايضا وبصورة اكثر وحشية
وايضا تكتيكيه.
واليوم لابد لنا من التحاصين المانعة والاحراز الشافية بقدرة الله واسرار الكتب السماوية
فنحن لا نتكلم عن العرب خاصة وان كنا نعيش بينهم بل نتكلم عنها اليوم بصورة اكثر شمولة
ولا تقتنعوا بما يلفق لنا من اخبار عن الغرب
فهو اليوم متوجه روحايا الي الغيبيات اكثر منا
ولكم في كل الاعمال الدرامية والسينمائية لهو اكبر دليل
علي ما نتكلم عنه
صراعات صراعات صراعات
والروحانيون اليوم اكثر من الامس شهرة
والناس تطلب العلاج والحلول
ووجدت مشكلة مزمنة في التعامل مع اهل الكتاب من جن المسيحي
اول لابد لنا من ان نعرف انه اهل كتاب وانه ايضا لا يعيش بمفرده
والجان لهم قوانين كما لنا
والتعدي علي البشر ليس من سياساتهم ولا توجهاتهم
اللهم الا ابليس وقبيله هناك حرب وهم لنا عدو .
اما الجان المسيحي فله اولا حاكما عليه
ايات من الكتاب الشريف تمنعهم وقوانين ربانية تحكمهم
تعتبر هذة الطريقة واحدة من الطرق المكتومة والتي تهاب الجان والشيطان صاحبها وتفر منه فرار الغزالة من الاسد.
وهي دعوة زحل كيوان الملك وجنوده
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]