السنبلاوين بلدى
السنبلاوين بلدى
السنبلاوين بلدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السنبلاوين بلدى

منتدى خاص بمدينة ومركز السنبلاوين ( تابع لشبكة شباب السنبلاوين )
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» صور اشجار الفاكهه
اختبر رجولتك I_icon_minitimeالإثنين يناير 14, 2019 9:51 am من طرف مديرالمنتدى

» اطول شجرة بالعالم
اختبر رجولتك I_icon_minitimeالإثنين يناير 25, 2016 1:14 pm من طرف ابن النيل

» أغرب شوارب ولحى في بطولة عام 2015
اختبر رجولتك I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2015 3:48 am من طرف ابن النيل

» رجيم تخسيس الارداف
اختبر رجولتك I_icon_minitimeالأحد مايو 17, 2015 10:50 am من طرف مديرالمنتدى

» بالمستندات مصر تمنح الدول الأوروبية قروضاً .. والأقتصاد المصري الأقوي في العالم
اختبر رجولتك I_icon_minitimeالأربعاء مايو 06, 2015 2:16 pm من طرف مديرالمنتدى

» نصائح لمريض السكر
اختبر رجولتك I_icon_minitimeالأحد مارس 29, 2015 11:15 am من طرف فارس السنبلاوين

» خديجة والغراب
اختبر رجولتك I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 03, 2015 1:41 pm من طرف فارس السنبلاوين

» لقاء ثروت الخرباوي والرئيس السيسى
اختبر رجولتك I_icon_minitimeالجمعة فبراير 27, 2015 9:27 am من طرف ابن النيل

» إكتشاف سر مثلث برمودا بسبب هرمان ضخمان من الكريستال تحت سطح الماء
اختبر رجولتك I_icon_minitimeالجمعة فبراير 27, 2015 9:23 am من طرف ابن النيل

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
مواضيع مماثلة
    التبادل الاعلاني
    احداث منتدى مجاني
     
     
     
    اكبر سباق مواقع عربي
     
     
     
    » إصرار البعض على صلاة ركعتي الطواف خلف المقام حتى في أيام الزحام .

    » كتب في العقد ثمناً أكثر مما دفع وأخذه من الشفيع.

    » وقع في العادة السرية في ليالي منى في الحج ! .

    » يتحلقون حول النساء في الطواف ، فلا تكون الكعبة عن يسارهم.

    » يخشى على ولده من الفساد عند التحاقه بالمدرسة الثانوية.

    » قضاء الصوم الواجب في أيام التشريق لا يصح .

    » لماذا يكبر الإمام في صلاة العيد .

    » حكم تعليم غير المسلم القرآن الكريم.

    » التكبير المطلق والمقيد ( فضله ووقته وصفته ) .

    » حكم صيام أيام التشريق .

    تحميل صور مدى الحياة
    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
    مديرالمنتدى
    اختبر رجولتك Vote_rcapاختبر رجولتك Voting_barاختبر رجولتك I_vote_lcap 
    فارس السنبلاوين
    اختبر رجولتك Vote_rcapاختبر رجولتك Voting_barاختبر رجولتك I_vote_lcap 
    حماده حسنى
    اختبر رجولتك Vote_rcapاختبر رجولتك Voting_barاختبر رجولتك I_vote_lcap 
    محمد شرف الدين عبد الرحمن
    اختبر رجولتك Vote_rcapاختبر رجولتك Voting_barاختبر رجولتك I_vote_lcap 
    زهرة البرجاس
    اختبر رجولتك Vote_rcapاختبر رجولتك Voting_barاختبر رجولتك I_vote_lcap 
    بنت الحوال
    اختبر رجولتك Vote_rcapاختبر رجولتك Voting_barاختبر رجولتك I_vote_lcap 
    قلب طفلة
    اختبر رجولتك Vote_rcapاختبر رجولتك Voting_barاختبر رجولتك I_vote_lcap 
    ابن النيل
    اختبر رجولتك Vote_rcapاختبر رجولتك Voting_barاختبر رجولتك I_vote_lcap 
    عاشق الاهلى
    اختبر رجولتك Vote_rcapاختبر رجولتك Voting_barاختبر رجولتك I_vote_lcap 
    حديث المدينة
    اختبر رجولتك Vote_rcapاختبر رجولتك Voting_barاختبر رجولتك I_vote_lcap 
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 39 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 39 زائر

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 538 بتاريخ السبت مايو 26, 2012 6:58 am
    احصائيات
    هذا المنتدى يتوفر على 225 عُضو.
    آخر عُضو مُسجل هو محسن فمرحباً به.

    أعضاؤنا قدموا 3569 مساهمة في هذا المنتدى في 2317 موضوع

     

     اختبر رجولتك

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    فارس السنبلاوين




    عدد المساهمات : 311
    تاريخ التسجيل : 04/11/2009

    اختبر رجولتك Empty
    مُساهمةموضوع: اختبر رجولتك   اختبر رجولتك I_icon_minitimeالأحد فبراير 26, 2012 2:58 pm


    [center]اختبر رجولتَك



    أيها المسلم الحبيب:



    - هل فكرت يوما ما أن تختبر رجولتك
    ؟


    - هل حاولت في يوم ما أن تزن رجولتك
    ؟




    قد يبدو
    هذا الكلام غريباً غير مستطاب ولا مقبول، أليس
    كذلك؟


    فالإنسان بدأبه يرفض ابتداءً
    أن لا يعد في عداد الرجال،


    بل يرى
    في نفسه أنه يمثل الرجولة في كمالها، أليس هذا هو واقع الأمر في
    النفوس؟




    فنقول لك أيها الحبيب:

    مهلاً... مهلاً...



    ونسألك ما هو الميزان الذي تزن من خلاله
    الرجال؟


    أهي معايير وأسس رأيناها أم هي مقاييس ومعايير من قبل الله
    تعالى؟




    لا شك
    أن الرجولة لا تُقاس إلا من خلال المعايير التي وصفها الله لنا في
    كتابه،


    فهل
    تأبى أيها الحبيب أن نزنك بميزان الله
    تعالى؟


    فإن كنت
    تبغي الرجولة فنحن نساعدك على أن تقيس رجولتك، ولكن بميزان
    الشرع.




    أيها المسلم الحبيب:



    إذا
    قرأنا في كتاب الله تعالى ترى أن هناك نماذج تطبيقية وعملية لمفهوم
    الرجولة أقامها الله تعالى


    لنا كمنارة نقيس من خلالها ما نحن عليه من الرجولة مع
    هؤلاء الرجال


    الذين
    وصفهم الله تعالى بالرجولة.




    وما
    عليك إلا أن تقف مع كل صورة من هذه الصور التطبيقية لنرى أين نحن من
    ذلك الواقع الموصوف.




    قال
    الله تعالى:




    { مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا
    اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ


    وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا،
    لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ
    بِصِدْقِهِمْ


    وَيُعَذِّبَ
    الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ
    غَفُورًا رَّحِيمًا }


    [الأحزاب: 23، 24].



    فهل أنت ممن صدق الله في وعده
    وعهده؟


    ألم تقرأ أيها الحبيب أن من صفات المؤمنين الصادقين الوفاء
    بالعهد؟




    فلنقرأ
    سوياً من قول الله تعالى في سورة البقرة:




    { لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ
    الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ


    وَلَكِنَّ
    الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلآئِكَةِ
    وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ


    وَآتَى
    الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى
    وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ
    وَالسَّآئِلِينَ


    وَفِي
    الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ
    بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ


    وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاء والضَّرَّاء وَحِينَ
    الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا


    وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
    }


    [البقرة:
    177].




    وكذا
    ذكر الله تعالى من صفات المؤمنين الذين يكتب لهم الفلاح والفوز
    والسعادة في الدارين أن من صفاتهم :




    { قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ هُمْ فِي
    صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ،


    وَالَّذِينَ
    هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ، وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ
    فَاعِلُونَ،


    وَالَّذِينَ
    هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ،


    إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ
    فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ،


    فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ
    الْعَادُونَ،


    وَالَّذِينَ
    هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ }


    [المؤمنون: 1- 8].



    فهل
    علمت أيها الحبيب أن مما عهد إلينا به الله تعالى أن نعبده حق
    العبودية،


    وأن
    نسير في طريقه المستقيم بلا انحراف أو اعوجاج
    ؟


    فلنقرأ
    في ذلك:




    { أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا
    تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ
    مُّبِينٌ،


    وَأَنْ
    اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ }


    [يس: 60،
    61].




    قد يقول قائل:

    إنني
    أحقق العبودية الحقة لله تعالى.




    قلنا:هل
    عرفت معنى العبادة، وهل تعلمت ما هي مداخل الشيطان إلى الإنسان؟


    وكيف
    يتسلل داخل الإنسان؟ وكيف يزين لك اباطل حتى تراه حقاً؟،


    إن
    الشيطان قد زين ذلك الباطل لآدم عليه السلام،


    وما
    تركه إلا وهو يأكل من الشجرة التي نهاه الله
    عنها.




    هل أنت
    آخذ بكل تعاليم الإسلام، أم أنك تخلفت عن جانب من تعاليمه؟


    ألا
    تسمع لقول الله تعالى:




    { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي
    السِّلْمِ كَآفَّةً


    وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ
    عَدُوٌّ مُّبِينٌ }


    [البقرة: 208].



    فلتعلم أيها الحبيب:



    أن كل
    معصية للرحمن هي طاعة للشيطان، فقس على ذلك كل أفعالك
    وأقوالك.




    معيار آخر للرجولة:

    - هل انشغلت بطلب الدنيا عن طلب
    الآخرة؟


    - هل أنت من المعمرين لمساجد الله التي وضعها الله لنا
    لتعميرها بعبادته؟


    - هل قمت بطهارة باطنك وظاهرك؟



    فلتسمع أيها الحبيب:



    قال
    الله تعالى:




    { فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ
    فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ،


    رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن
    ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ


    يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ
    وَالْأَبْصَارُ }


    [النور: 36،
    37].




    وقال
    سبحانه:




    { لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى
    التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ


    فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ
    يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ }


    [التوبة:
    108].




    فما قولك أيها الحبيب:



    في هذا
    الميزان الذي نزن به الرجال ونزن به
    الرجولة


    -
    أتنطبق عليك هذه الأوصاف التي وصف الله بها
    الرجال؟




    معيار ثالث للرجولة:

    - هل أنت منشغل بدعوة الخلق إلى توحيد الله تعالى وإلى
    إفراده بالعبادة؟


    - هل أنت مهموم من هذا الذي التردي الذي ترى عليه
    القوم؟


    - هل فكرت كيف تنادى على القوم
    بالإيمان؟


    - هل انشغلت وقلت من لهذا
    الدين؟




    فلتنظر أيها الحبيب:



    كيف
    تفعل الرجولة بمن حملها ووُصف بها، وكيف تمنعه الرجولة من أن يتحمل


    بُعد
    الناس عن دين ربهم، حتى يقدم نفسه فداء للدعوة لدين الله حتى لو وصل
    الأمر إلى قتله


    وهو يدعو القوم إلى الصراط
    المستقيم.




    { وَجَاء مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ
    يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ،


    اتَّبِعُوا مَن لاَّ يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُم
    مُّهْتَدُونَ،


    وَمَا لِي لاَ أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ
    تُرْجَعُونَ،


    أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَن
    بِضُرٍّ لاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلاَ يُنقِذُونِ،


    إِنِّي إِذًا لَّفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ، إِنِّي آمَنتُ
    بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ،


    قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي
    يَعْلَمُونَ،


    بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ
    الْمُكْرَمِينَ }


    [يس:
    20- 27].




    فلقد
    صدع بالحق ولم يخف في الله لومة لائم، وهذه ليس بالصورة الفريدة في ذلك
    الأمر،


    ولكن لك
    أن تسمع وترى هذا المؤمن الذي كان في عهد الطاغية، كيف لم يخش في الله
    لومة لائم،


    وقام يدعو القوم إلى توحيد ربهم وعبادته، ولم يضع في
    حسابه


    ما قد يفعله هذا الطاغية به إن صدع
    بالحق.


    ولكن
    الرجولة لها شأن آخر، فهذا قد باع واشترى مع ربه


    متمثلاً
    لقول ربه تعالى:




    { إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ
    وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ
    }


    [التوبة:
    111].




    فانظر أيها الحبيب:



    شفقة
    هذا المؤمن على قومه ووعظهم، عندما قام هذا الطاغية (فرعون) وأراد أن
    يُسكت قول الحق.




    { وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ
    رَبَّهُ إِنِّي أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ


    أَوْ أَن يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ
    }


    [غافر:
    26].


    فاندفع
    هذا المؤمن إلى نصيحة القوم، لم يبالي بما سوف يحدث له عندما وقف يتحدى
    هذا الطاغية.




    { وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ
    إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ


    وَقَدْ جَاءكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ وَإِن يَكُ
    كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ
    الَّذِي يَعِدُكُمْ


    إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ
    كَذَّابٌ،


    يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي
    الْأَرْضِ فَمَن يَنصُرُنَا مِن بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءنَا


    قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا
    أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ }


    [غافر: 28،
    29].


    فقال
    فرعون ذلك بقوله:




    { قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا
    أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ }


    [غافر:
    29].




    ولكن
    شفقة هذا المؤمن ورجولته أبى أن يترك قومه دون أن يعظهم ويحاول بكل
    قوته أن يقوم بإنقاذ قومه من الهلاك فيذكرهم بما حدث للأمم
    السابقة.




    { وَقَالَ الَّذِي آمَنَ يَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ
    عَلَيْكُم مِّثْلَ يَوْمِ الْأَحْزَابِ،


    مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ
    مِن بَعْدِهِمْ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِّلْعِبَادِ
    }


    [غافر: 30،
    31].




    ثم يخوفهم بما سيكون في يوم القيامة:



    { وَيَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ
    التَّنَادِ،


    يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ مَا لَكُم مِّنَ اللَّهِ
    مِنْ عَاصِمٍ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ
    }


    [غافر: 32،
    33].




    ثم في
    القوم مبيناً لهم سبيل الهدى والرشاد ومحذراً لهم من الاغترار
    بالدنيا:




    { وَقَالَ الَّذِي آمَنَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ
    سَبِيلَ الرَّشَادِ،


    يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ
    وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ
    }


    [غافر: 38،
    39].




    وعندما
    وجد إعراض القوم عن قبول نصحه وإرشاده،


    فنادى
    في القوم:




    { فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي
    إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ }


    [غافر:
    44].




    أيها المسلم الحبيب:

    هذه بعض
    معايير قياس الرجولة نضعها بين يديك؛ لكي تختبر من خلالها أين نحن من
    ميزان الرجولة،


    لكي نصحح المسار، لنكون على صورة من هذه الصور التي
    بيّنها لنا ربنا تبارك وتعالى.


    حتى
    نصلح أن نقطع ذلك الطريق بأمان ألا وهو:




    طريق
    الجنة








    غفر الله له ولوالديه ولجميع
    المسلمين



    [/center]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    اختبر رجولتك
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » اختبر نفسك شخصيك غامضة أم واضحة؟

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    السنبلاوين بلدى :: المنتدى الاسلامى-
    انتقل الى: