فارس السنبلاوين
عدد المساهمات : 311 تاريخ التسجيل : 04/11/2009
| موضوع: أفلاطونيات الخميس فبراير 16, 2012 5:05 am | |
| أفلاطونيات
قال أفلاطون لبعض تلاميذه : - قل الحق لكل إنسان في كل مكان فإن قتلك فإن قتل الحق خير من حياة الباطل . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - حذار من صحبة الشرير فإن طبعك يسرق منطبعه وأنت لا تعلم . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - الأشرار يتبعون مساويء الناس ويتركون محاسنهم كما يتبع اللباب المواضع الفاسدة من الجسد ويترك الصحيح منه . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - لا يكن أحسن أفعالك قولك ! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - من شكركم على غير معروف أو بر فعاجله بهما وإلا انعكس الشكر فصار ذما . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - لا تصحبوا الاشرار ، فانهم يمنون عليكم بالسلامة منهم ! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - عند حلاوة الغداء على العاقل ان يتذكر مرارة الداء ! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - حفظ ما في يدك أيسر من طلب ما في أيدي الناس . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
( يجمع الله الناس يوم القيامة في صعيد واحد ، ثم يطلع عليهم رب العالمين ، فيقول : ألا يتبع كل إنسان ما كانوا يعبدون ؟ فيمثل لصاحب الصليب صليبه ، ولصاحب التصاوير تصاويره ، ولصاحب النار ناره ، فيتبعون ما كانوا يعبدون ، ويبقى المسلمون ، فيطلع عليهم رب العالمين ، فيقول : ألا تتبعون الناس ؟ فيقولون : نعوذ بالله منك ، نعوذ بالله منك ، الله ربنا ، وهذا مكاننا ، حتى نرى ربنا ، وهو يأمرهم ويثبتهم ، قالوا : وهل نراه يا رسول الله ؟ قال : وهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ؟ قالوا : لا يا رسول الله ، قال : فإنكم لا تضارون في رؤيته تلك الساعة ، ثم يتوارى ، ثم يطلع ، فيعرفهم نفسه ثم يقول : أنا ربكم فاتبعوني ، فيقوم المسلمون ، ويوضع الصراط ، فيمر عليه مثل جياد الخيل والركاب ، وقولهم عليه : سلم سلم ، ويبقى أهل النار ، فيطرح منهم فيها فوج ، فيقال : هل امتلأت ؟ فتقول : هل من مزيد ؟ ثم يطرح فيها فوج فيقال : هل امتلأت ؟ فتقول : هل من مزيد ؟ حتى إذا أوعبوا فيها وضع الرحمن قدمه فيها ، وأزوى بعضها إلى بعض ، ثم قال : قط ؟ قالت : قط قط ، فإذا أدخل الله أهل الجنة الجنة ، وأهل النار النار ، أتي بالموت ملببا ، فيوقف على السور الذي بين أهل الجنة وأهل النار ثم يقال : يا أهل الجنة ، فيطلعون خائفين ، ثم يقال : يا أهل النار ! فيطلعون مستبشرين ، يرجون الشفاعة ، فيقال لأهل الجنة ولأهل النار : هل تعرفون هذا ؟ فيقول هؤلاء وهؤلاء : قد عرفناه هو الموت الذي وكل بنا ، فيضجع فيذبح ذبحا على السور ،
ثم يقال : يا أهل الجنة ! خلود لا موت ، ويا أهل النار ! خلود لا موت ) الراوي: أبو هريرة رضى الله تعالى عنه المحدث : الألباني المصدر : صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم : 2557 خلاصة حكم المحدث : صحيح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|