ياابن الايه
عدد المساهمات : 23 تاريخ التسجيل : 05/11/2009
| موضوع: مدينة القاهرة مدينة الاف مأذنه الخميس نوفمبر 26, 2009 3:39 am | |
|
| القاهرةالقاهرة هي عاصمة جمهورية مصرالعربية وأهم مدنها، يبلغ عدد سكان مدينة القاهرة 7.787.000 نسمة حسب إحصائيات 2007 يمثلون 10.73 % من إجمالي سكان مصر، في حين يبلغ عدد سكان القاهرة الكبرى 20 مليونًا ونصف مليون نسمة،. يسكنها أكثر من ربع سكان مصر البالغ تعدادهم بالداخل والخارج 76 مليونا و480 ألفا و426 نسمة حسب إحصاء 2006، وتصل الكثافة السكانية بها إلى أكثر 15 ألف نسمة لكل كيلومتر مربع، وسميت تاريخيا باسم مدينة الألف مئذنة لكثرة مساجدها. أسّسها من عدة مدن ولتكون عاصمة القائد المعز لدين الله القادم من تونس لفتح الفاهرة بعد أن أسس الدولة الفاطمية في تونس وعاصمتها الأولى المهدية، وقد قام جوهر الصقلي سنة 358 هـ ( 969 م ) ببناء سور حول ثلاث مدن وقام بتسمه المدن الثلاث القاهرة، وتضمّ القاهرة مدينة الفسطاط التى أسسها عمرو بن العاص سنة 20هـ، ومدينة العسكر التي أسسها صالح بن علي العباسى سنة 132هـ، ومدينة القطائع التى أسّسها أحمد بن طولون سنة 256هـ، بالإضافة إلى الأحياء التى طرأت عليها بعد عهد صلاح الدين وحتى الآن.والقاهرة هي أكبر مدينة أفريقية والأكثر سكاناً في أفريقياوالشرق الأوسط. وهي محافظة مدينة، أي أنها محافظة تشغل كامل مساحتها مدينة واحدة، وفي نفس الوقت مدينة كبيرة تشكل محافظة بذاتها. وبالرغم من كونها كمدينة هي الأكبر إلا أنها تعد من أصغر محافظات مصر كمحافظة.هناك أيضا ما يعرف باسم القاهرة الكبرى وهي كيان إداري شبه رسمي يضم بالإضافة إلى مدينة/محافظة القاهرة مدينة الجيزة وبعضا من ضواحيها وشبرا الخيمة من محافظة القليوبية بالاضافة الي محافظتي حلوانو6 أكتوبر.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] المتحف المصري[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] برج القاهرةالتاريختاريخ القاهرة.عرفت في العصر الفرعوني باسم من نفر أى الميناء الجميلة وضاحيتها مدينة الشمس ( بالهيروغليفية : أون وبالإغريقية هليوبوليس). وتعتبر عاصمة مصر الموحدة منذ أن وحدها الملك نارمر منذ 3200 سنة ق.م. لفترات زمنية مختلفة لكن منذ فتح العرب لمصر وهى العاصمة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة لمنطقة القلعة في القاهرةتعد مدينة القاهرة من أكثر مدن الشرق التي استأثرت بالكتابة والتأريخ حيث أطلق عليها لقب " جوهرة الشرق "، نظرا لأن عمر القاهرة يزيد على الألف عام بكثير، فشواهد التاريخ تؤكد أن مكان هذه المدينة كان عاصمة لمصر في أغلب فترات تاريخها، ففي تاريخ مصر الممتد عبر حوالي 50 قرنا كانت القاهرة بمعناها الواسع هي عاصمة مصر، إذ يرجع البعض اتخاذ القاهرة عاصمة إلى سنة 98 ميلادية عندما بني حصن بابليون الذي ما تزال بقاياه موجودة حتى الآن وعندما جاء عمرو بن العاصلفتح مصر أقام عاصمته الجديدة الفسطاط بالقرب من ذلك الحصن، ثم أنشأت مدينة العسكر التي تلتها القطائع كعاصمة للدولة الطولونية في مصر ،ثم أنشأت القاهرة في عصر الخليفة الفاطميالمعز لدين الله والتي مازالت تحمل الاسم ذاته حتي اليوم.بعض الأسماء الشهيرة للقاهرة: مدينة الألف مئذنة(سماها الرحالة القدماء بذلك لكثرة الجوامع المبنية فيها)و مدينة مصر المحروسة وقاهرة المعز.الجغرافياتقع القاهرة على جوانب وجُزُرِ نهرِ النيلَ في شمال مصر، مباشرة جنوب شرق النقطةِ التى يَتْركُ فيها نهر النيل واديه محصورا فيِ الصحراءَ منقسما الي فرعين داخل منطقةِ دلتا النيلِ المنخفضة.إنّ الجزءَ الأقدمَ للمدينةِ بقع شرق النهرِ. وهناك، تَنْشرُ المدينةَ غربا بشكل تدريجي، وبَني هذا الجزء الغربي على نموذجِ مدينة باريس مِن قِبل خديوي مصر إسماعيل في منتصف القرن التاسع عشر ِ، والذي تميز باأحياء الواسعة، والحدائق العامّة، والمناطق المفتوحة. إنّ القسمَ الشرقيَ الأقدمَ للمدينةِ اختلف كثيرا بَعْدَ أَنْ توسع بشكل عشوائي على مدى القرونِ، وامتلأ بالطرقِ الصغيرةِ والمباني المزدحمةِ. بينما امتلأ غرب القاهرة بالبناياتِ الحكوميةِ والهندسة المعماريةِ الحديثةِ، واصبح الجزء الأهم في القاهرة، اما النِصْف الشرقي فهو الذي يحوي تاريخ المدينة على مر العصور لما يوجد به من مساجد وكنائس عتيقة ومباني اثرية ومعالم قديمة، مع العلم بأن هناك توسعات شرقية ايضا بعد المدينة القديمة ومثال على ذلك حي مدينة نصر الذى يعتبر من أهم وأكبر وارقى احياء القاهرة.و سمحت أنظمةُ الماءِ الشاملة للمدينةِ أيضاً التوسع شرقاً إلى الصحراءِ، وهناك جسور تربط جُزُرَ النيلَ بشطريه شرقا وغربا الي الجيزة، وحيث توجد العديد مِنْ البناياتِ الحكوميةِ ومكاتب المسؤولون الحكوميون، تَعْبرُ الجسورُ النيلَ أيضاً رابط للمدينة بضواحي الجيزة وامبابة ( جزء من القاهرة الكبرى ).غرب الجيزة - في الصحراءِ - يوجد جزءُ من مقبرة ممفيسِ القديمةِ على هضبةِ الجيزة حيث توجد أهرامات الجيزة الثلاث, وعلي بعد 11 ميلا ( 18 كم ) جنوب القاهرة الحديثة موقعُ المدينةِ المصريةِ القديمةِ ممفيس ومقبرة مُجَاوِرة لسقارة، وهذه المُدنِ، وغيرها كَانتْ المدن السابقة المتواجدة مكان مدينة القاهرة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة من الجو لميناء القاهرة الجوي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]منظر عام لمدينة القاهرةالمناخ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]متوسط درجات الحرارة شهرياً بالقاهرةيتصف مناخ القاهرة بارتفاع درجة الحرارة خلال أشهر الصيف وبرودتها خلال أشهر الشتاء، حيث يتراوح المعدل اليومي لدرجة الحرارة في شهر يوليو (الصيف) بين 36°م أعلى درجة حرارة و21°م أدنى درجة حرارة، في حين يتراوح المعدل اليومي خلال شهر يناير (الشتاء) بين 17°م أعلى درجة حرارة و6°م أدنى درجة حرارة. لذا يؤدِّي نسيم نهر النيل خلال أشهر الصيف دورًا في انخفاض الحرارة في القاهرة. بالرغم من ذلك تتجه أعداد كبيرة من سكان القاهرة إلى مصايف مصر المختلفة التي يأتي في مقدمتها مدينة الإسكندرية (مصيف مصر الأول) والإسماعيلية المصيف الأقرب إلى القاهرة، حيث لا تتجاوز المسافة بين القاهرة والإسماعيلية 122كم، وتتعرض القاهرة أحيانًا لهبوب رياح الخماسين خلال الفترة الممتدة بين شهري مارس ويونيو، وهي رياح تعمل على رفع متوسط درجة الحرارة بمقدار قد يصل إلى 14°م بشكل فجائي، كما أنها تخفض الرطوبة في الهواء لنسبة لا تتجاوز 10%، ويعاني سكان القاهرة كثيرًا من ذرات الأتربة الدقيقة التي مصدرها تلال المقطم والجبل الأحمر، وذلك خلال فترات نشاط حركة الرياح السطحية حتى تم تشجير سفوح التلال المشار إليها.العمارةيتباين طراز المباني المشيدة في مدينة القاهرة بشكل كبير وبصورة تعكس الفترة التاريخية التي شيِّدَت بها، إذ تكثر المباني التاريخية ذات البوابات الخشبية الضخمة جميلة التصميم والمشربيات ( نوافذ خشبية ضيقة شبكية التصميم ) التي شيّدت خلال فترات الفاطميين والمماليك، وهي تكثر في أحياء مصر القديمة وخاصة الحسين والأزهر والسيدة زينب وباب الشعريةوالدرب الأحمر والخليفة. ومن هناك القصور التاريخية التي ترجع إلى فترات الحكم الإسلامي وأجملها قصر السكاكيني نسبة إلى مشيده السكاكيني باشا الذي سمى الحي المحيط بالقصر باسمه، وقد بدأت العمارة الإسلامية في القاهرة علي يد عمرو بن العاص الذي فتح مصر في عصر الخليفة عمر بن الخطاب سنة (18هـ -639 م) وأمره الخليفة ببناء أول مسجد جامع بمصر وهو جامع عمرو بن العاصبالفسطاط الذي عرف فيما مضي بإسم الجامع العتيق، ومن أهم الدور التي شيدت منذ الفتح الإسلامي في مصر دار عمرو بن العاص بمدينة الفسطاط وكانت تقع علي بعد حوالي أربعة أمتار عن الجانب الشمالي الشرقي لجامعه المعروف، وكانت تعلوه قبة مذهبة، وكانت هذه الدار فسيحة جداً حتي سميت بالمدينة كما أطلق عليها اسم القصر الذهبي وأصبحت داراً للإمارة حتي دمرها الحريق الذي سببه مروان الثاني أثناء هربه، بالإضافة إلى قصر الأمير محمد علي في المنيل. ومن القصور القديمة المتميزة في القاهرة قصر البارون إمبان مؤسِّس حي مصر الجديدة ( هليوبوليس ) وهو قصر خلاب شُيِّد على الطراز الهندي. وتُعرف القاهرة منذ عهد بعيد بمدينة الألف مئذنة لكثرة مساجدها التي ترجع إلى عهود تاريخية مختلفة تبدأ من الفتح الإسلامي لمصر حوالي عام 22هـ، 642م عندما فتحها عمرو بن العاص وشيد مسجده الشهير المعروف باسمه حتى الآن في الفسطاط. وهو نهج سار عليه الكثير من حكام مصر الذين شيدوا العديد من المساجد ذات النماذج الفريدة في الفن المعماري الإسلامي مثل مسجد أحمد بن طولون الذي كان عهدة أول مرحلة جميلة واضحة في تاريخ الفن الإسلامي في مصر، فله صفاته ومميزاته وقد شيد أيضا قصره وأطلق عليه وعلي ميدان لعب الصوالجة اسم "الميدان"، وكان موقعه تحت الصخرة التي أقيمت فوقها قلعة صلاح الدين "ميدان الرملة" وفي الجهة الجنوبية الشرقية من القصر، ومسجد السلطان حسن ومسجد قايتباي الذي تعتبر مجموعة قايتباي بالقرافة الشرقية من أبدع وأجمل المجموعات المعمارية في مصر الأسلامية وترجع أهميتها إلي جمال تنسيق المجموعة مع بعضها وهي تتكون من مدرسة ومسجد وسبيل وكتاب وضريح ومئذنة وقد لعبت دقة الصناعة وكذا جمال النسب دوراً هاماً في إبراز جمال هذا الأاثر المعماري القديم، كما أنشأ قايتباي أيضاً عدة أسبلة ووكالات كما قام بعدة إضافات بجامع الأزهر، ومسجد سنان باشا، ومسجد محمد علي ومسجد أبي العلا، ومسجد الأزهر الذي بناه الفاطميون الذين حكموا مصر خلال الفترة الممتدة بين عامي 969 و1171م والذي أصبح جامعة إسلامية بعد ذلك أسهمت في انتشار علوم الدين بتدريسها العلوم الدينية للوافدين إليها من أبناء دول العالم الإسلامي والأقليات المسلمة في دول العالم لتصبح أكبر جامعة إسلامية في العالم.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بيت السحيمي نموذج للعمارة في القاهرة القديمة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] جانب من مباني القاهرة الحديثة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] المتحف المصري بالقاهرة، مبني يزيد عمره عن المائة عامالبنية التحتيةالتعليمالقاهرة كَانتْ مُنذُ فترة طويلة محورَ التعليمِ والخدمات التعليميةِ لَيسا فقط لمصر ولكن أيضاً لالعالم الإسلامى قاطباً. اليوم، القاهرة هي مركز المكاتبِ الحكوميةِ التي تَحْكمُ نظامَ التعليم المصري، وبالقاهرة العدد الأكبر من المدارس والجامعات والمعاهد من بين مدن مصر جميعا، وذلك يرجع لعدد السكان الكبير بها، ولا يختلف التعليم في القاهرة عن التعليم في باقي انحاء جمهورية مصر، فهو تقريبا نفس الجودة، والتي لا تتميز بدرجة كفاءة عالية لأسباب عدة اهمها الاعداد الكبيرة للطلاب بجميع المراحل التعليمية، ولكن يوجد بجانب المدارس الحكومية العديد من المدراس الخاصة التي تدرس مناهج مشابة للمناهج في المدارس الحكومية ولكنها اقل في اعداد الطلاب وأكثر كفاءة من المدارس الحكومية الرسمية نظراً للدعم المالي الموجود، وهناك مدارس اللغات التي تدرس نفس المناهج باللغات الإنجليزية أو الفرنسية أو الألمانية وهي تسير على النظام التعليمي المتبع في هذة الدول، وهناك المدارس الدينية وعلي رأسها المدارس الأزهرية التي تتميز بذاتيتها في المناهج والزيادة في بعض المواد الدينية، وايضا لها جامعتها الخاصة بها. أما بالنسبة للتعليم الجامعي فالقاهرة بها عدد لا بأس بة على الإطلاق من الجامعات الحكومية والخاصة وعلى رأسهم جامعة القاهرة وهي أقدم الجامعات المصرية المعاصرة ومن بين أفضل 500 جامعة في العالم، وهناك أيضا جامعة عين شمس وجامعة حلوان وجامعة مصر الدولية وجامعة النيل وجامعة 6 أكتوبر وجامعة الأزهر وجامعة المستقبل والجامعة العربية المفتوحة وجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا والجامعات الأمريكية والفرنسية والألمانية والبريطانية وجامعة الأهرام الكندية ومن الأكاديميات هناك أكاديمية الشروق وأكاديمية اخبار اليوم وأكاديمية المعادي و( اكاديمية طيبه ) يتم العمل الآن على انشاء المزيد كجامعة هليوبوليس.الصحةالقاهرة والجيزة تعتبران المركز الرئيسي للعلاج الطبي في مصر، وبجانب مستشفيات الدولة الرئيسية الموجودة في القاهرة وعلى راسها مستشفى القصر العيني العام، كما يوجد بالقاهرة مستشفيات كورنيش النيل وعين شمس الجامعي ودار الفؤاد والمقاولون العرب والميرغني والنزهة وطيبة والزهور ومستشفى الأمراض العقلية بالعباسية وهناك العديد من المراكز الطبية الخاصة والإستثمارية الأخرى.كما توجد بالقاهرة مستشفى 57357 لعلاج سرطان الأطفال التي بنيت وجهزت بالكامل بالجهود الذاتية للشعب المصري.المواصلاتالنقل في القاهرة يشمل شبكةَ الطرق الهائلة، فهناك شبكة طرق شاملة تَرْبطُ بين القاهرة والمُدنِ والقُرى المصريةِ الأخرى. وهناك طريق دائري جديد يُحيطُ أطرافَ المدينة بالمخارجِ التي تَصِلُ تقريباً لجميع مناطق القاهرة. وهناك أيضا عدد كبير جدا من الكباري والجسور وأشهرها كوبري 6 أكتوبر أطول كباري مصر والذي يربط ما بين شرق المدينة وغربها. يوجد في القاهرة نظام السكة الحديد، فالقاهرة هي أهم محطات القطار في مصر وأكبرها وبها تحويلات الخطوط لباقي الإتجاهات كونها في منتصف الطريق المؤدي لكافه مناطق مصر الأخرى، كما تعتبر مصر ثاني بلد في العالم يدخل نظام السكك الحديدية بعد بريطانيا.كما يوجد بالقاهرة أكبر نظام لقطار الأنفاق بأفريقيا والشرق الأوسط وهو الوحيد بمصر، فهناك خطان قائمان وخط ثالث جاري الإنتهاء من إنشائه وهناك إتجاه لمد خطان آخران،.]و هناك أيضا خطوط للترام.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تاكسي العاصمة في القاهرةويوجد بالقاهرة كذلك حافلات عمومية للنقل العام وسيارات الأجرة (تاكسي) اضافة لخدمة تاكسي العاصمة وحافلات نقل الركاب الصغيرة.و تشتهر القاهرة بكونها من أكثر مدن العالم ازدحاما في طرقاتها للدرجة التي تسير في بعض شوارعها أحيانا حركة السير بشرطة المرور دون اللجوء لاشارات المرور من شدة الازدحام خصوصا في ساعات الذروة.أما ميناء القاهرة الجوي فهو المطار الأهم والأكبر في مصر والشرق الأوسط، ويبعد عن وسط مدينة القاهرة نحو 15 كيلو متر.: المواصلات في القاهرةو يوجد في القاهرة العديد من السنترالات للخدمة التليفونات السلكية (مصر الدولة رقم 20 في إدخال الخدمة) وأيضا ثلاث شركات لخدمة الهاتف الجوال.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] احدي محطات الميترو في القاهرة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أحد شوارع القاهرة المزدحمة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] محطة للسكة الحديد في القاهرةالخدماتكون مصر دولة الي حد كبير دولة مركزية فبالتالي العاصمة هي مركز كل شيء في الدولة، فكل ما يريدة الفرد ولا يجدة في مكان آخر بمصر لابد وأن يجدة بالقاهرة، فبجانب الخدمات الحكومية التي تقدمها الدولة للمواطنين من سكان القاهرة والمدن الأخري القادمين خصيصا لإنهاء مصلحة ما، والتي غالبا ما تكون استخراج مستند معين من وزارة ما أو ختمها من مبنى الوزارة ذاته، أو حتي من مبنى مجمع التحرير الذي يعتبر أكبر مركز خدمي في مصر فيوجد به العديد من المكاتب الحكومية ومكاتب الوزارات وغيرة، يوجد أيضا الخدمات التجارية التي يتم تقديمها من الشركات التجارية المختلفة وفروعها المنتشرة بشكل كبير في القاهرة عنها فة باقي مدن مصر، فنجد وجود مكتب شركة أو مركز معتمد أو توكيل لشركة تجارية في كل حي في القاهرة، عكس باقي مدن مصر الأخري - بإستثناء الإسكندرية - المتواجد بة مكتب أو مركز معتمد واحد لخدمة المدينة بأكملها، وقد يكون ذلك لكون أحياء القاهرة بمثابة مدن صغيرة كثيرة مترابطة.كما يوجد بالقاهرة العدد من المحال التجارية العريقة التي تأسست منذ أكثر من 100 عام او أكثر والمحتفظة بسمعتها القوية، ويوجد العديد من مراكز التسوق الكبيرة الحديثة مثل سيتي سنتر وسيتي ستارز والسراج مول ومول سعد زغلول وطلعت حرب مول والسراج مول والعقاد مول وأركاديا مول وطيبة مول وسوق العصر مول وجنينة مول والمعادي جراند مول والأسواق التابعة للفنادق مثل الملحق التجاري لفندق هيلتون رمسيس وغيرها، ويوجد دور عرض سينمائي في جميع أنحاء المدينة ويوجد مجمعات سينمائية بكل المراكز التجارية بالمدينة، كما يوجد بالقاهرة العديد من الأسواق الشعبية العريقة كأسواق السلع الغذائية مثل أسواق العتبة وروض الفرج والعبور والمذبح، أو أسواق بيع المنتجات المصنَّعة كأسواق النحاسين والصاغة والفحامين والكعكيين والعطارين والدقاقين. ومنها الأسواق التاريخية وهي أسواق قديمة تكثر فيها بقايا الخانات التاريخية التي كان ينزل فيها التجار والمتسوقون الوافدون إلى القاهرة خلال فترات إقامتهم فيها، وأشهر هذه الأسواق خان الخليلي وهناك أسواق تجارية كسوق الموسكي والمعروف بإزدحامة الشديد فيتواجد بة الكثير من السلع أغلبها من الملابس بأسعار أقل بكثير، وهناك سوق الفجالة الموجود بة كبرى مكتبات مصر وجميع أنواع الكتب الأدبية والعلمية والدراسية، يعتبر بمثابة سوق للجملة أيضا كما يوجد شارع عبد العزيز الذي يوجد بة كبرى محلات وتوكيلات الأجهزة الكهربية والمنزلية.أما عن الخدمات الأخرى الأساسية كالإتصالات والمياه والكهرباء والصرف فتنتشر في المدينة كبائن التلفونات بالكروت المدفوعة مقدما والمملوكة للدولة كشركة النيل والمملوكة للقطاع الخاص كشركة ميناتل. كما أن المياة العذبة تصل غالبة مناطق المدينة وكثيرا ما يتم انقطاعها عن بعض المناطق، والكهرباء ايضا تصل غالبية أنحاء المدينة بمعدل يصل إلى 220 فولت وتنقطع كثيرا أيضا عن بعض المناطق، أما بالنسبة للصرف الصحي فهناك مناطق بها الكثير من مشاكل الصرف في القاهرة بل وقد تصل المشاكل هذه إلى أرقى أحياء المدينة في أوقات كثيرة ولكن في الغالب فهي ليست بكوارث.الثقافةالسياحة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] القاهرة ليلاالقاهرة مدينة سياحية كبيرة من الطراز الأول حيث تتعدد بها جميع المظاهر السياحية التي قد يحتاجها الزائر فهناك المواقع الأثرية التي تعود لعصر الفراعنة وأسوار المدينة القديمة التي ترجع إلى العصر الإسلامي والمواقع الإسلامية والمسيحية واليهودية الموجودة منذ دخول الأديان المختلفة لمصر والمناطق الثقافية والمناطق التسوقية الشهيرة وهناك المئات من القصور والمساجد والكنائس والبوابات التاريخية والمباني العريقة من مختلف العصور بالإضافة للأماكن الفنية والمسارح ودار الأوبرا وغيرها، ولذلك تنتشر بالقاهرة أعداد كبيرة من الفنادق وأماكن الإقامة التي قد تتجاوز أعدادها ما قد يوجد بدولة صغيرة بأكملها، وفيما يلي بعضاً من أهم المواقع السياحية بالقاهرة.
صمم المتحف المصري الحالي عام 1896، بواسطة المهندس الفرنسي مارسيل دورنو، على النسق الكلاسيكي المحدث والذي يتناسب مع الآثار القديمة والكلاسيكية، ولكنه لا ينافس العمارة المصرية القديمة التي ما زالت قائمة ،وتجدر الإشارة بأن القاعات الداخلية فسيحة والجدران عالية. ويدخل الضوء الطبيعي خلال ألواح الزجاج على السقف ومن الشبابيك الموجودة بالدور الأرضي. أما الردهه الوسطى بالمتحف فهي أعلى جزء من الداخل حيث عرضت فيها الآثار مثلما كانت موجودة في المعابد القديمة. وقد روعي في المبنى أن يضم أى توسعات مستقبلية، كما يتناسب مع متطلبات سهولة حركة الزائرين من قاعة لأخرى، هذا وقد وزعت الآثار على طابقين، الطابق السفلي منها يحوي الآثار الثقيلة مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية. أما الطابق العلوي فيحوي عروضا ذات موضوعات معينة مثل المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصور المومياوات والمنحوتات غير المكتملة وتماثيل وأواني العصر اليوناني الروماني وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى وغيرها ويحتوي المتحف المصري القابع بميدان التحرير بقلب القاهرة منذ عام 1906 على أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة تقدر بحوالي 136 ألف أثر فرعوني، بالاضافة إلى مئات الآلاف من الآثار الموجودة في مخازنه، ولكن أهم ما يميزة هي غرفة القناع الذهبي للملك توت عنخ آمون وكنوزة، وهي أكثر غرف المتحف إزدحاماً. و مبنى المتحف الحالي كان من أقدم المباني في العالم في استخدام الخرسانة المسلحة ،و يجري العمل الآن علي انشاء المتحف المصري الكبير بجوار منطقة الأهرام بالجيزة وذلك للتيسير على الزوار وتقصير المسافة بين المتحف والأهرام.
|
| |
|